تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الأنبار.. انقسام سياسي على خلفيّة المواقف من العمليات العسكريّة

كتلة "متّحدون"، حتى ولو شاركت في الانتخابات البرلمانيّة المقبلة، لن تكون بمنأى عن منافسة كبيرة. وتلك المشاركة لن تنهي الخلافات التي خلّفتها أزمة الأنبار في ما خصّ التوجّهات السياسيّة للمدينة ولمجمل المدن السنيّة الأخرى.
Iraqi acting Defence Minister Saadoun al-Dulaimi (3rd R) walks with army officers during the tour in Anbar province, February 7, 2014.  ISIL militants and other Sunni groups angered by the Shi'ite-led government overran Falluja and parts of the nearby city of Ramadi in the western province of Anbar on Jan. 1. REUTERS/Stringer (IRAQ - Tags: CIVIL UNREST MILITARY) - RTX18DJ1
اقرأ في 

الأنبار- استمرار الأزمة في الأنبار من الناحيتَين الأمنيّة والسياسيّة، له أثره الواضح والمباشر على البيئة الانتخابيّة. فهو جعلها في حالة اضطراب حقيقيّة، في ظلّ خطاب ديني ما زال يروّج لتحريم الانتخابات وعدم المشاركة فيها.

إلى ذلك وصلت بطاقات الناخبين فقط إلى المناطق الآمنة. وهذه المناطق لا تمثّل سوى 30%  تقريباً من الكثافة السكانيّة في الأنبار.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.