الأنبار- استمرار الأزمة في الأنبار من الناحيتَين الأمنيّة والسياسيّة، له أثره الواضح والمباشر على البيئة الانتخابيّة. فهو جعلها في حالة اضطراب حقيقيّة، في ظلّ خطاب ديني ما زال يروّج لتحريم الانتخابات وعدم المشاركة فيها.
إلى ذلك وصلت بطاقات الناخبين فقط إلى المناطق الآمنة. وهذه المناطق لا تمثّل سوى 30% تقريباً من الكثافة السكانيّة في الأنبار.