هل التحول في الموقف التركي من الأسد يؤشر إلى بداية نهاية الحرب السورية؟
يقول نائب رئيس الوزراء التركي "علينا أن نعمل بما هو متاح لنا"؛ لا انقسامات مذهبية في حلب؛ خط التصدّع السوري-الكردي.
![MIDEAST-CRISIS/SYRIA People inspect a site hit by airstrikes at a parking garage in the rebel-held city of Idlib, Syria January 18, 2017. REUTERS/Ammar Abdullah - RTSW2U6](/sites/default/files/styles/article_hero_medium/public/almpics/2017/01/RTSW2U6.jpg/RTSW2U6.jpg?h=077ac243&itok=g1ygH7yt)
قال نائب رئيس الوزراء التركي محمد شيمشك في 20 كانون الثاني/يناير الجاري إن "الوقائع على الأرض تغيّرت بصورة دراماتيكية، ولذلك لم يعد بإمكان تركيا الإصرار على التوصل إلى تسوية من دون [الرئيس السوري بشار] الأسد، فهذا ليس أمراً واقعياً. علينا أن نعمل بما هو متاح لنا".
جاء تصريح شيمشك قبل ثلاثة أيام من انطلاق المحادثات حول سوريا بوساطة روسية في الأستانة في كازاخستان في 23 كانون الثاني/يناير الجاري.