تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

لماذا يحثّ جيش الدفاع الإسرائيلي الحكومة الإسرائيلية على الالتزام بالهدوء وتقوية السلطة الفلسطينية؟

تعلّم جيش الدفاع الإسرائيلي الدرس من الانتفاضة السابقة، وعلى لسان وزير الدفاع موشيه يعالون، ينصح الآن بضبط عمليات الإرهاب ومحاولة التهدئة بدلاً من شنّ مواجهة عسكرية.

Ben Caspit
نوفمبر 30, 2015
RTX1L2G9.jpg

أجرى العقيد روني نوما، رئيس القيادة المركزية وقائد أراضي يهودا والسامرة، اجتماعاً استطلاعياً مع المراسلين العسكريين الإسرائيليين في 24 تشرين الثاني/نوفمبر.

ينتمي نوما في الأصل إلى لواء المظليين ولديه 30 عاماً من الخبرة القتالية. وقد تولّى قيادة وحدة دوفدفان السرية النخبوية ووحدة شلداغ النخبوية التابعة للسلاح الجوي. ولكنّ هذه الخبرة لم تحضّره للتعامل مع موجة العنف الغريبة التي تهزّ الأراضي وإسرائيل منذ الأسابيع الماضية—عنف يشمل طعنات سكينية عرضية وحوادث دهس بالسيارة وعمليات إطلاق نار مرتجلة وتظاهرات متفرّقة. بين 1 تشرين الأول/أكتوبر و29 تشرين الثاني/نوفمبر، أودت الاعتداءات بحياة 22 شخصاً. كما قُتل أكثر من 100 فلسطيني، ومعظمهم من المعتدين، خلال هذه الأحداث.

Subscribe for unlimited access

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more

$14 monthly or $100 annually ($8.33/month)
أو

Continue reading this article for free

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more.

By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in