أثار قصف تركيّ لسنجار غضب الأقليّة الإيزيديّة، بعد أن أسفر عن عدد من الضحايا في صفوفها، وطالبت الحكومة العراقيّة بإدانة القصف على نحو مماثل لإدانتها القصف الإيرانيّ - الأميركيّ المتبادل على الأراضي العراقيّة.
تعرّضت قوّات حماية سنجار the Sinjar Protection Units غرب محافظة نينوى إلى قصف تركيّ، الأربعاء الماضي في 15 كانون الثاني/يناير، نجم عنه وقوع ضحايا قدّرتهم وكالة محليّة بـ14 قتيلاً وجريحاً، تمّ استهدافهم من جرّاء قصف للطيران التركيّ.