إدلب، سوريا – شكّل تحالف فصائل من المعارضة في 1 آب/أغسطس، ضمن ما يعرف بـ"الجبهة الوطنيّة للتحرير"، تحوّلاً في ميزان القوى في إدلب، فقد برز هذا التحالف كقوّة منافسة لهيئة تحرير الشام، التي كانت تهيمن على القرار العسكريّ في إدلب.
وإلى جانب فصائل مسلّحة أخرى صغيرة، يمكن القول الآن إنّ الطرفين، أيّ الجبهة الوطنيّة للتحرير وهيئة تحرير الشام، يمثلّان القوّة الإجماليّة للمعارضة في إدلب.