تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

"المونيتور" يحاور المتحدّث باسم الجبهة الوطنيّة للتحرير

تثار تساؤلات عدّة حول الجبهة الوطنيّة للتحرير التي برزت أخيراً في إدلب، لا سيّما بعد الاتّفاق التركيّ–الروسيّ في سوتشي. وقد حاور" المونيتور" المتحدّث الرسميّ باسم الجبهة للإجابة على بعض هذه التساؤلات.
GettyImages-1048052944.jpg
اقرأ في 

إدلب، سوريا – شكّل تحالف فصائل من المعارضة في 1 آب/أغسطس، ضمن ما يعرف بـ"الجبهة الوطنيّة للتحرير"، تحوّلاً في ميزان القوى في إدلب، فقد برز هذا التحالف كقوّة منافسة لهيئة تحرير الشام، التي كانت تهيمن على القرار العسكريّ في إدلب.

وإلى جانب فصائل مسلّحة أخرى صغيرة، يمكن القول الآن إنّ الطرفين، أيّ الجبهة الوطنيّة للتحرير وهيئة تحرير الشام، يمثلّان القوّة الإجماليّة للمعارضة في إدلب.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.