تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

هجرة طلّاب الحوزات الدينيّة من قم إلى النجف

في ظاهرة ملفتة للنظر، تزداد أعداد الطلاب الايرانيون المهاجرون من حوزة قم الى حوزة النجف من بينهم حفيد مؤسس الثورة الاسلامية في ايران، علي الخميني.

Ali Mamouri
أكتوبر 10, 2018
Shi'ite Muslims pray at the Imam Ali shrine in Najaf, Iraq April 3, 2018. Picture taken April 3, 2018. REUTERS/Alaa Al-Marjani - RC12CE0E18E0

في نبأ مفاجئ، نشرت الصحافة الإيرانيّة المحلّيّة في 25 أيلول/سبتمبر أنّ حفيد مؤسّس الثورة الإسلاميّة السيّد علي الخميني قد انتقل من حوزة قم إلى حوزة النجف، ليتابع دراسته ونشاطه الحوزويّ في العراق، بعدما كان يقوم بذلك في إيران.

وقد كان للخبر تداعيات واسعة في كلّ من حوزتي قم والنجف، حيث أنّ مثل هذا الحدث من شأنه أن يثير تساؤلات عن أسباب الانتقال إلى النجف، خصوصاً لحفيد مؤسّس الثورة الإسلاميّة في إيران آية الله الخميني، والذي كان من أعمدة حوزة قم، ومن هناك أطلق الشرارة الأولى لثورته في إيران. فلماذا يا ترى يغادر الحفيد حوزة جدّه، وينتقل إلى مؤسّسة دينيّة أخرى عرف عنها اختلافها في الرؤى الفقهيّة والسلوك السياسيّ والاجتماعيّ السائد مع نظيرتها في قم؟

Related Topics

Subscribe for unlimited access

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more

$14 monthly or $100 annually ($8.33/month)
أو

Continue reading this article for free

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more.

By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in