تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

كيف أوقف الانقسام الزمن في حياة شباب غزّة؟

آمال الشباب أن تعوّض المصالحة سنوات الانقسام التي أضاعت أحلامهم.

Asmaa al-Ghoul
أكتوبر 20, 2017
RTR4PQS7.jpg

تولوز: في عام 2007 كان الفلسطيني إيهاب أبو عرمانة (18 عاماً) يقدّم امتحانات نهاية فترة الثانويّة العامّة "التوجيهيّ" في مخيّم النصيرات، وسط قطاع غزّة، تحت زخّات الرصاص المتبادلة بين حركتي حماس وفتح. في 14 حزيران/يونيو 2007 سيطرت حماس على القطاع، وتحوّل الانقسام الجغرافي إلى انقسام سياسي.

اليوم بعد عقد من الزمان، تبذل الحركتان الفلسطينيتان المتنافستان أكبر محاول طموحة لنجاح المصالحة التي تم التوصل إليها في القاهرة في 12 تشرين الأول/ أكتوبر، ولكن بالنسبة إلى أبو عرمانة فإن مصالحة فتح وحماس التي تهدف إلى تسليم مقاليد الحكم في غزة إلى السلطة الوطنية الفلسطينية التي تقودها فتح، لا معنى لها.

Related Topics

Subscribe for unlimited access

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more

$14 monthly or $100 annually ($8.33/month)
أو

Continue reading this article for free

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more.

By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in