تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

تستمر الاحتجاجات في المغرب على الرغم من القمع

لا تزال حركة "حراك" في منطقة الريف المهمشة في المغرب تنبض بالزخم رغم حملة الإعتقالات والقمع والوحشية التي تمارسها الشرطة.

Ilhem Rachidi
يوليو 17, 2017
Protesters throw stones towards riot police during a demonstrating against alleged corruption in the provincial town of Imzouren, Morocco, June 2, 2017. REUTERS/Youssef Boudla - RTX38R6V

شهدت العاصمة المغربية الرباط في التاسع من تموز / يوليو الماضي تظاهرة تضامنية مع "حراك الريف" القائم منذ ثمانية أشهر في منطقة الريف في شمال المغرب. غير أن هذه الوقفة التضامنية تعرّضت لقمع عنيف.

وعلى الرغم من منع قوات الشرطة المتظاهرين من التجمع أمام البرلمان، هتف هؤلاء شعارات ودعوا إلى الإفراج عن العشرات من الناشطين الذين اعتقلوا في منطقة الريف، ومن بينهم سيليا زياني، وهي مغنية تبلغ من العمر 23 عامًا محتجزة حاليًا في سجن عكاشة في الدار البيضاء. وفي الأسابيع الأخيرة، تم فضّ العديد من الوقفات الاحتجاجية التي تُعبّر عن التضامن مع "الحراك" في جميع أنحاء البلاد.

Subscribe for unlimited access

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more

$14 monthly or $100 annually ($8.33/month)
أو

Continue reading this article for free

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more.

By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in