تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

تأثير طموحات أردوغان الشخصية على الحرب في جنوب شرق تركيا

حان الوقت، بالنسبة لعدة محللين، لبدء محادثات سلام بين الحكومة التركية وحزب العمال الكردستاني، إلا أن هكذا خطوة قد تعيق طموحات الرئيس أردوغان السياسية.
A police officer stands guard near the site where a Turkish police bus was targeted in a bomb attack in a central Istanbul district, Turkey, June 7, 2016. REUTERS/Osman Orsal - RTSGDQF
اقرأ في 

أنقرة، تركيا – لم يكن قد مضى سوى أسبوعين على تولي بينالي يلديريم منصب رئاسة الوزراء عندما فجر انتحاريون من حزب العمال الكردستاني ومن التنظيم التابع له صقور حرية كردستان، سيارتين مفخختين — واحدة في اسطنبول، وأخرى في مديات، جنوب شرق تركيا — وهما هجومين أديا إلى مقتل 18 شخصا.

وصرح يلديريم للصحفيين: «تصدر هذه الأيام أنباء مباشرة وغير مباشرة عن المنظمة الإرهابية مفادها أنه «يمكننا التفاوض، ويمكننا إلقاء السلاح، وينبغي أن نتشاور.» «إلا أن الحكومة صدت حزب العمال الكردستاني. فبحسب يلديريم «لا يوجد شيء للمناقشة.»

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.