بدا الدمار واضحاً على ملعب اليرموك الرياضي الذي انشأ عام 1952 إبان الحكم المصري لقطاع غزة بعد قصفه من الطائرات الحربية الإسرائيلية نوفمبر الماضي خلال عملية "عامود السحاب" دون وجود إمكانات مادية لإصلاحه مجدداً في المدى المنظور برغم إعادة تأهيل أرضية الملعب دون المدرج الرئيس الذي يتسع لآلاف المشاهدين.
واستهدفت الصواريخ الإسرائيلية الملعبين الرئيسين في قطاع غزة اليرموك وفلسطين خلال حرب الأيام الثمانية الأخيرة مما أدى إلى شل النشاط الرياضي في القطاع مجدداً بعد توقفه زهاء ثلاث سنوات بعد سيطرة حماس على القطاع وسيطرتها على الأندية الرياضية.