كتبت أمبرين زمان أنّ "جهود تركيا الأخيرة لتسخير القوّة العسكريّة والدّبلوماسيّة الرّوسيّة من أجل مواجهة الأكراد السّوريّين وكشف تحالفهم مع الولايات المتّحدة لا تُظهِر إلّا علامات قليلة على النّجاح، كما هو الحال في الجزء الأكبر من سياسة البلاد السّيّئة الخاصّة بسوريا".
قد ينذر اتّفاق روسي مع وحدات حماية الشّعب الكرديّة السّوريّة في جنديرس بمنطقة عفرين، بمواجهة محتملة في إدلب حيث تمركزت هيئة تحرير الشام المرتبطة بتنظيم القاعدة والمجموعات السلفيّة المدعومة من تركيا بعد هزيمتها في حلب.