"فتح" و"حماس" تسعيان إلى مصالحة طال أمدها لمواجهة صفقة القرن
يترقّب الفلسطينيّون تأثيرات صفقة القرن الداخليّة والخارجيّة، ومنها إمكانيّة طيّ صفحة الانقسام وتحقيق المصالحة بين "فتح" و"حماس"، فمواقفهما متقاربة برفضها، وقد دعتا إلى عقد لقاءات لتنسيق خطواتهما ضدّها، حتّى تحقّق اللقاء في مقرّ الرئاسة بعد سنوات من القطيعة... السطور الآتية تسلّط الضوء على مدى قدرة الصفقة على إقناع "حماس" و"فتح"، وربّما إجبارهما، على تحقيق المصالحة، وماذا تبقّى من خلافات بينهما؟ وهل نشهد لقاء قريباً بين عبّاس وهنيّة، سواء أكان في غزّة أم خارجها؟ وماذا لديهما من مطالب متبادلة لإنهاء الانقسام؟
Subscribe for unlimited access
All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more
أو
Continue reading this article for free
Access 1 free article per month when you sign up. Learn more.
By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in