ترزح مواقع التراث الطّبيعي والثقافي في مصر ودول حوض النيل تحت الخطر بسبب سدّ النهضة الإثيوبي الكبير الذي سيكون له تأثير سلبي على البيئة، وفق ما ورد في دراسة أجراها عالم الآثار المصري عبد العزيز سالم.
بدأت إثيوبيا ببناء السدّ في العام 2011، في ذروة الربيع العربي. وفيما يشارف البناء على نهايته اليوم بعد مرور سبع سنوات، تحوّل إلى سبب رئيسي للنزاع بين إثيوبيا وجارتيها نحو مصبّ النهر مصر والسودان.