تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

القادة الأتراك يتحدّثون عن مؤامرة مع استمرار البحث عن مهاجم ملهى "رينا"

تتنصّل السلطات التركية، في نمطٍ بات مألوفاً، من أي مسؤولية عن الثغرات الاستخباراتية على خلفية سلسلة الهجمات الإرهابية التي هزّت البلاد، وتؤجّج مشاعر الغضب من خصومها لتحويل الأنظار عن المشكلات الأخرى المستفحلة التي تتخبّط فيها تركيا.

Amberin Zaman
يناير 3, 2017
Turkish police stand guard outisde the Reina nightclub by the Bosphorus, which was attacked by a gunman, in Istanbul, Turkey, January 1, 2017.     REUTERS/Huseyin Aldemir  - RTX2X54B

يستمر البحث عن المهاجم الذي تخطّى رجال الأمن عبر فتح النيران عليهم، واقتحم ملهى "رينا" الذي يُعتبَر من الملاهي الأكثر شهرةً في اسطنبول، وسط الارتباك بشأن هويته.

لقد تبنّى تنظيم "الدولة الإسلامية" الهجوم، معلناً أنه جاء رداً على العمليات العسكرية التي تشنّها تركيا ضده في شمال سوريا. وهي المرة الأولى التي يقرّ فيها التنظيم رسمياً بدوره في سلسلة من التفجيرات الانتحارية وسواها من الهجمات الدموية التي شهدتها تركيا ويُعتقَد أنها من تنفيذ جهاديين.

Subscribe for unlimited access

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more

$14 monthly or $100 annually ($8.33/month)
أو

Continue reading this article for free

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more.

By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in