تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الأردن: عقب أخيل حركة فتح

قد يكون الأردن شريك حركة فتح الأكثر استراتيجية جغرافيا، لذلك كان من البديهي أن تقبل فتح طلب الأردن بعدم إرسال أي مندوب فلسطيني أردني لحضور مؤتمرها السابع.

Daoud Kuttab
نوفمبر 29, 2016
Jordan's King Abdullah (R) welcomes Palestinian President Mahmoud Abbas at the Royal Palace in Amman, Jordan, August 30, 2015 in this handout photo provided by Royal Palace. REUTERS/Yousef Allan/Royal Palace/Handout via ReutersATTENTION EDITORS - THIS PICTURE WAS PROVIDED BY A THIRD PARTY. REUTERS IS UNABLE TO INDEPENDENTLY VERIFY THE AUTHENTICITY, CONTENT, LOCATION OR DATE OF THIS IMAGE. FOR EDITORIAL USE ONLY. NOT FOR SALE FOR MARKETING OR ADVERTISING CAMPAIGNS. THIS PICTURE IS DISTRIBUTED EXACTLY AS RECE

ذكر تقرير موقع دنيا الوطن في غزة في 24 تشرين الثاني / نوفمبر إن الـ 26 مندوب أردني الذين كانوا سيشاركون في المؤتمر السابع لحركة فتح المقرر افتتاحه في 29 تشرين الثاني / نوفمبر لن يحضروا المؤتمر "لأسباب تقنية ولوجستية وأمنية،" ما أخذ البعض على حين غرة. وقد جاء في التقرير الحصري أن قيادة فتح أعادت تخصيص هذه المقاعد فمنحتها لمندوبين سوريين ولبنانيين.

صحة هذا التقرير أكدها للمونيتور نجيب القدومي الذي كان سيرأس الوفد الأردني الفلسطيني إلى المؤتمر فقال: "كان ذلك طلبا من الحكومة الأردنية، وقد وافقت القيادة الفلسطينية عليه". وأشار القدومي إلى أهمية الأردن الاستراتيجية، قائلا: "إن الحكومة الأردنية من أشد المؤيدين لفلسطين خاصة في موقفها إزاء حماية الأماكن المقدسة في القدس."

Subscribe for unlimited access

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more

$14 monthly or $100 annually ($8.33/month)
أو

Continue reading this article for free

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more.

By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in