تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

حصّة القطاع الخاص الفلسطينيّ من الدعم الخارجيّ محدودة وهامشيّة التأثير

رغم أهميّته في الإقتصاد الفلسطينيّ، لا يزال الدعم الخارجيّ للقطاع الخاص الفلسطينيّ هامشيّاً وتأثيره محدوداً، وفي حاجة إلى زيادة فعاليّته من خلال إعادة توزيعه على القطاعات المهمّشة، وفق استراتيجيّة وطنيّة.
A worker stands near a conveyor belt at a chocolate and baked goods factory in the West Bank city of Ramallah October 27, 2013. The crackdown on the Gaza Strip as Egypt demolishes the smuggling tunnels along its sandy border, and stagnation in the West Bank mean the Palestinian economy might shrink this year after average annual growth of about nine percent in 2008-2011. To match Analysis PALESTINIANS-ECONOMY/    REUTERS/Mohamad Torokman (WEST BANK - Tags: POLITICS BUSINESS FOOD) - RTX14QCR
اقرأ في 

رام الله، الضفّة الغربيّة - خلصت مجموعة من الإقتصاديّين على أنّ أهميّة القطاع الخاص في نموّ الإقتصاد الفلسطينيّ لم تترجم لا في مستوى الإهتمام ولا في حجم الأموال التي خصّصت لدعمه من الخارج، وذلك خلال ندوة في رام الله نظّمت في 16 من الشهر الحاليّ حول أثر الدعم الخارجيّ في دعم الإقتصاد الخاص.

والمقصود بالدعم الخارجي هي المساعدات الدولية للفلسطينيين، التي تم التعهد بها في مؤتمر واشنطن في تشرين الأول 1993 بعيد توقيع اتفاقية اعلان المبادئ (اتفاق اوسلو) والتي بلغت نحو 2.4 مليار دولار لتمويل بناء مؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية ولاطلاق اعمال التنمية.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.