تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الفلسطينيّون يتعرّفون إلى تأثير الصور

تساهم الصور والمقاطع المصوّرة التي تُظهر الوضع في الضفّة الغربيّة وقطاع غزة والتي التقطها سكّان محليّون في تعزيز قوّة الفلسطينّين في مقاومتهم للاحتلال الإسرائيليّ.
A photojournalist is evacuated after he was wounded during clashes between Israeli troops and Palestinian protesters following a rally marking Nakba Day near Israel's Ofer Prison near the West Bank city of Ramallah May 15, 2015. Palestinians mark "Nakba" (Catastrophe) on Friday to commemorate the expulsion or fleeing of some 700,000 Palestinians from their homes in the war that led to the founding of Israel in 1948. REUTERS/Mohamad Torokman
 - RTX1D4FV
اقرأ في 

تشكّل الصور الفوتوغرافيّة والملصقات والمقاطع المصوّرة وغيرها من الصور جزءاً من الصراع الفلسطينيّ منذ العام 1948. وتملك وكالة الأمم المتّحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيّين في الشرق الأدنى، على الأرجح، أضخم أرشيف للصور والمقاطع المصوّرة الخاصّة باللاجئين الفلسطينيّين. وقد التقط هذه الصور مصوّرون محترفون من خلفيّات مختلفة.

ورسم عدد من الفنّانين أيضاً صوراً حول هذا الموضوع، مثل اسماعيل شمّوط الذي عكست لوحته المسمّاة "إلى أين؟" – والتي تُظهر أحفاداً يطرحون هذا السؤال على جدّهم – شعور الفلسطينيّين بالضياع نتيجة لنكبة 1948 التي طُردوا في خلالها من فلسطين.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.