يجري الحديث عن أنّ الرئيس الأميركيّ باراك أوباما ورئيس الوزراء الإسرائيليّ بنيامين نتناهيو سيجتمعان في البيت الأبيض في منتصف تموز/يوليو لمناقشة الاتّفاق الإيرانيّ المحتمل والجهود الهادفة إلى استئناف عمليّة السلام الإسرائيليّة الفلسطينيّة. لكنّ الولايات المتّحدة الأميركيّة نفت هذه الشائعة.
وقال مصدر مقرّب من نتنياهو لـ "المونيتور"، رافضاً الكشف عن اسمه، إنّه مع اقتراب الاتّفاق النوويّ الإيرانيّ، ستستمرّ الحكومة الإسرائيليّة ووزيرها بمحاربة أوباما بشأنه في الكونغرس وأمام الرأي العامّ الأميركيّ. وسيستمرّان في تصوير أوباما على أنّه ساذج وضعيف.