تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

هل يستطيع الأزهر خدمة المصالح المصريّة في إفريقيا ومواجهة انتشار الأفكار الجهاديّة المتشدّدة؟

Egyptian Sunni Muslim clerics  attend a conference on extremism at Al-Azhar in Cairo on December 3, 2014. Al-Azhar, one of the most prestigious centres of Sunni Muslim learning, is holding a two-day conference on "Fighting Extremism and Terrorism."AFP PHOTO / KHALED DESOUKI        (Photo credit should read KHALED DESOUKI/AFP/Getty Images)
اقرأ في 

القاهرة - منذ عودة القاهرة إلى عضويّتها في الاتّحاد الإفريقيّ، تحاول إدارة الرّئيس المصريّ عبد الفتّاح السيسي توسيع الدّور الإقليميّ لمصر في إفريقيا، وتسخير أدوات السياسة الخارجيّة والقوى الدينيّة النّاعمة لمصر لاستعادة الانتشار والتّأثير الثقافيّ المصريّ في المجتمعات الإفريقيّة، وهو ما دعا الخارجيّة المصريّة إلى الاعتماد على مؤسّسة الأزهر الشريف في هذا الدور.

وقال مصدر ديبلوماسيّ متخصّص في الشؤون الإفريقيّة في وزارة الخارجيّة في حديث لـ"المونيتور": "هناك استراتيجيّة للاعتماد على المؤسّسات الدينيّة كالأزهر والكنيسة في شكل أساسيّ للانتشار الثقافيّ والتّأثير في المجتمعات الصغيرة داخل الدول الإفريقيّة".

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.