إنّ الصّور التي تُظهِر رجال شرطة في مدينة صغيرة يوجّهون بندقيات القنص من أعلى الشاحنات المدرّعة باتّجاه المتظاهرين، جعلت الكثيرين يقارنون فيرغسون في ميزوري ببغداد.
إذا جرت الأمور وفق مشيئة الكونغرس، قد تشكّل بغداد المحطّة التي سيؤول إليها بعضٌ من تلك المعدات العسكرية.