في الثامن يوليو 2014 بدأت اسرائيل حربا جديدة على قطاع غزة من خلال عملية اطلقت عليها اسم «الجرف الصامد»، كرد على استمرار إطلاق الصواريخ نحو جنوب إسرائيل، بحسب تصريح بيتر ليرنر، المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي.
ومع استمرار الحرب لايام متواصلة وتصاعد حدتها، تواردت انباء عن سقوط صواريخ من الاراضي المصرية في شبه جزيرة سيناء على المدن الاسرائيلية الحدودية، فيما بدى وكأنها ليست ردا من داخل قطاع غزة فقط على اسرائيل، انما هناك جهات اخرى في مصر تشارك في هذا الرد.