القاهرة – تحضّر بلدان الشرق الأوسط، من المغرب إلى إيران مرورا بتونس والجزائر ومصر ولبنان وإسرائل وتركيا، مرشحيها لجوائز الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية، آملين أن يحضر مخرجوهم الشباب الجوائز هذه المرة.
قال السعوديّ اسماعيل سونا، وهو مؤسّس المدوّنة السينمائيّة التي تحمل اسمه نفسه، لـ"المونيتور": إنّ جرأة الطرح لدى صنّاع السينما الشباب هي التي تمكّنهم من تحقيق التميّز في العصر الحاليّ وتنفيذ أعمال سينمائيّة متفرّدة في الرؤية.