نيويورك – في ظلّ التحديات البيئية المتعاظمة، تُنفّذ إيران برنامجاً طموحاً لخفض انبعاثات الغازات المسببة للدفيئة واصلاح الأراضي الرطبة التي جفّت، ويمكن أن تستفيد من المزيد من التعاون الدولي، بما في ذلك استئناف الإقراض من مرفق البيئة العالمي (GEF)، وفقاً لمسؤول رفيع المستوى.
في مقابلة حصرية في 22 أيلول - سبتمبر على هامش الاجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة، قال ماجد الشافعي بور، نائب رئيس دائرة الشؤون البيئية للمونيتور ان معارضة الولايات المتحدة لدعم مرفق البيئة العالمي لإيران قد أضرّ بقدرة بلاده على تحقيق المزيد.