هل يؤثّر فوز مقتضى الصدر على العلاقات الروسيّة العراقيّة؟
تشير البراغماتيّة التي يعتمدها مقتدى الصدر في العراق إلى أنّ العلاقات بين موسكو وبغداد ستستمرّ – أو حتّى تتوطّد – عندما تتشكّل الحكومة الجديدة.
![RTX26I9C.jpg](/sites/default/files/styles/article_hero_medium/public/almpics/2018/05/RTX26I9C.jpg/RTX26I9C.jpg?h=a5ae579a&itok=1rZqoU4J)
تقيّم موسكو بدقّة نتائج الانتخابات النيابيّة التي جرت في العراق يوم 12 أيار/مايو لتحديد تأثيرها المحتمل على علاقات روسيا مع العراق.
أشادت وزارة الخارجيّة الروسيّة بالانتخابات باعتبارها "محطّة مفصليّة على الطريق نحو الاستقرار في البلاد"، مضيفة أنّها تأمل "تشكيل حكومة جديدة تمثيليّة ذات أهليّة قانونيّة في العراق في المستقبل القريب".