تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

المتحف القبطي .. عندما يحاط تاريخ المسيحية في مصر بالمخاطر

يعد المتحف القبطي بالقاهرة من أهم المتاحف المصرية فهو أكبر متحف قطع أثرية قبطية تعكس مراحل تاريخ المسيحية في مصر، وبالرغم من أهمية المتحف إلا أنه يعاني من مشكلات عدة أبرزها ضعف المنظومة الأمنية مما يعرضه للسرقة وأيضا غياب التسويق السياحي له.

George Mikhail
نوفمبر 16, 2017
18451563_1560110130687306_2794035354874418699_o.jpg

القاهرة: يعد المتحف القبطي من أكبر المتاحف في العالم التي تضم أكبر مجموعة من الآثار القبطية حيث يضم 18 ألف قطعة أثرية و27 قاعة تضم عشرات القطع الأثرية. وبالرغم من أهمية المتحف القبطي التاريخية إلا أنه يعاني من عدة مشاكل أبرزها أفتقاره لمنظومة أمن متطورة ومحدودية الميزانية المخصصة له مما يجعل من الصعب المحافظة عليه.

ويرصد المتحف الذي يتواجد في حي مصر القديمة بالقاهرة تاريخ المسيحية في مصر بدءا من الاضطهاد الروماني للمسيحيين وقتها مرورا بصدور قرار الاعتراف بالمسيحية في الإمبراطورية الرومانية، من خلال المخطوطات والجداريات والأناجيل القديمة.

Related Topics

Subscribe for unlimited access

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more

$14 monthly or $100 annually ($8.33/month)
أو

Continue reading this article for free

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more.

By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in