تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

قاعدة بيانات الكترونيّة تزوّدنا بنظرة غير خاضعة للرّقابة إلى الرّقابة اللّبنانيّة

أطلقت منظّمة لبنانيّة غير حكوميّة مكتبة افتراضيّة لمتابعة تاريخ الأعمال والمنتجات الفنيّة المحظورة في لبنان، مسلّطة الضّوء على تطوّر حدود حرية التّعبير في البلاد.

Museum_censorship.jpg

ما الذي يخضع للرّقابة أحيانًا كثيرة في لبنان: الجنس أو السّياسة؟ يعتمد الأمر على التّوقيت، بحسب المتحف الافتراضي للرّقابة، وهو قاعدة بيانات الكترونيّة تتابع الموادّ المحظورة والخاضعة للرّقابة منذ استقلال لبنان عام 1943.

بعد أن أصبحت بعض الموادّ مألوفة لدى جينو رعيدي، وهو نائب رئيس منظّمة مارش غير الحكومية التي تقف وراء فكرة المتحف، قال للمونيتور "يمكن ملاحظة اتّجاهات مختلفة ... وفقًا للعقود. في أربعينيّات القرن الماضي، كان معظمها يشمل ذكر إسرائيل".

Subscribe for unlimited access

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more

$14 monthly or $100 annually ($8.33/month)
أو

Continue reading this article for free

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more.

By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in