تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

تحديات السفر تزيد الإحباط في غزة

تعرضت صحافية فلسطينية، وهي واحدة من بين العديد من الفلسطينيين الذين يواجهون المشاكل نفسها، إلى سياسات تمييزية عند معبر رفح الحدودي للوصول إلى مطار القاهرة الدولي والسفر على متن رحلة دولية.
A Palestinian boy, hoping to cross into Egypt with his family, is held by his mother as they wait at the Rafah crossing between Egypt and the southern Gaza Strip August 12, 2014. Under Egyptian President Abdel Fattah al-Sisi, Cairo has secured closures on the Gaza border, increasing economic pressure on Hamas from a long-running Israeli blockade. Talks to end a month-long war between Israel and Islamist militants in Gaza have made no progress so far, an Israeli official said on Tuesday, as a 72-hour ceasefi
اقرأ في 

لقد سافرت ميرال (اسم مستعار) البالغة من العمر 28 عاماً حول العالم ولكنها في كل مرة كانت ترجع إلى مسقط رأسها غزة. غير أن الرحلة الأخيرة التي قامت بها الأسبوع الماضي والتي أطلعت المونيتور على تفاصيلها، شكلت لها صدمة كبيرة لدرجة أنها قد تكون تجربتها الأخيرة خارج غزة.

إن ميرال صحافية مستلقة تعمل مع أهم وسائل الاعلام العالمية وقد دُعيت إلى حضور مؤتمر في العاصمة اللبنانية بيروت. وتقول ميرال إن السفر خارج غزة مهمة صعبة تتطلب تحضيراً قبل أسابيع. وبالأحوال الطبيعية، يُخصِص معبر الرفح الحدودي — الذي لا يزال تحت سيطرة حماس — يومَين للطلاب للعبور، ويومَين آخرين للراغبين بالحج أو العمرة في المملكة العربية السعودية. أما رحلات الأعمال والسياحة فلم يُخصَص لها أيام على الحدود لذلك غالباً ما تتطلب تخطيطاً دقيقاً قبل موعدها المحدد.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.