شعر رئيس مجلس الوزراء العراقيّ المنتهية ولايته نوري المالكي، في خطابه الأسبوعيّ الأربعاء الماضي، بأنّه فقد حليفاً جديداً من حلفائه الإقليميّين.
ففي 15 تموز/ يوليو الماضي، سمحت المملكة الأردنيّة لـ150 شخصيّة عراقيّة معارضة من تشكيلات دينيّة وعشائريّة ومسلّحة وبعثيّة، بعقد مؤتمر دام يومين طالب "المجتمع الدولي بإيقاف الدّعم للحكومة الحالية، وبإسناد ثورة الشعب ومطالبها.