جنيف - إن حدوث تحوّل في السياسة التركيّة حيال الملف السوري، قد يكون له تأثيرٌ على مستقبل سوريا بقدر تأثير المحادثات في جنيف نفسه.
فالتشنّج بين وزير الخارجيّة السوري وليد المعلم ونظيره التركي أحمد داود أوغلو والذي ظهر في جلسة افتتاح مؤتمر جنيف-2 في مونترو في 22 كانون الثاني/يناير الجاري، كشف عمق العداء بين البلدَين.