تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

عادل عبد المهدي لـ"المونيتور": الإرهاب والصراع السياسي يقفان خلف أزمة الأنبار

Iraq's Vice-President Adil Abdul-Mahdi speaks to reporters at the King Hussein Convention Centre during the World Economic Forum on the Middle East at the Dead Sea May 16, 2009. Hundreds of the world's businessmen gathered on the Jordanian side of the Dead Sea to discuss social and political reforms in the world. REUTERS/Ali Jarekji (JORDAN POLITICS) - RTXHOKM
اقرأ في 

يتطرّق نائب رئيس الجمهوريّة العراقي المستقيل والقيادي في المجلس الأعلى الإسلامي العراقي عادل عبد المهدي في مقابلة خاصة مع "المونيتور"، إلى قضايا إشكاليّة وحساسة في توصيف الوضع السياسي في العراق. فيقول إنه لم يكن يتمنّى أن يترشّح رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لولاية ثانية، ويرى أن احتمالات ولاية ثالثة له "صعبة للغاية". ويطرح أسئلة مفتوحة حول سياسات العراق الخارجيّة، قائلاً إن العراق تاريخياً لم يخضع للسياسة الإيرانيّة أكثر مما خضع للسلطة العثمانيّة، وإن الارهاب والصراع السياسي يقفان خلف أزمة الأنبار، وإن ما لم يُحَلّ في ثماني سنوات لن يحلّ في 15 أسبوعاً.

وفي ما يأتي نصّ المقابلة كاملة.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.