لا أحد في العراق راضٍ عن أحوال البلاد.. بل إن مصطلح "التغيير" يكاد لا يفارق الأحاديث العراقيّة، ابتداءً من أعلى هرم السلطة وانتهاءً برجل عادي في الشارع.
ومع أن ثمّة خلافاً حول أهداف التغيير في العراق، إلا أن اتفاقاً كبيراً يتمّ حول أساليب التغيير والتي تحدث بالضرورة من خلال صناديق الاقتراع وليس خارجها.