تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

ما الهدف من عودة معبر مورك بين المعارضة والنظام في شمال حماة إلى العمل؟

يفتح معبر مورك بين النظام والمعارضة في ريف حماة الشماليّ أبوابه أمام مرور المدنيّين والشاحنات التجاريّة. هل يعدّ افتتاحه بداية لتطبيق أحد بنود الاتّفاق التركيّ–الروسيّ حول إدلب؟
GettyImages-1002981166.jpg
اقرأ في 

ريف حلب الشماليّ، سوريا - فتح معبر مورك أبوابه أمام حركة مرور المدنيّين في الاتّجاهين بين مناطق سيطرة المعارضة المسلّحة والنظام السوريّ، وذلك في 8 تشرين الثاني/نوفمبر 2018. ويطلق على المعبر اسم "مورك" لأنّه يقع في القرب من مدينة مورك التي تسيطر عليها المعارضة المسلّحة في ريف حماة، ويصل المعبر مناطق سيطرة المعارضة بمناطق سيطرة النظام في ريف حماة الشماليّ في جنوب محافظة إدلب. وقد جاء السماح بعبور المدنيّين من المعبر بعد أيّام قليلة على فتح المعبر أمام الحركة التجاريّة.

وكان المجلس المحلّيّ لمدينة مورك قد أعلن في 8 تشرين الثاني/نوفمبر عن استقبال المدنيّين الراغبين في المرور من المعبر، وقال المجلس في بيانه إنّ افتتاح المعبر يهدف إلى التخفيف من معاناة الناس في الشمال السوريّ.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.