في داخل الشقة التي حُوّلت إلى مركز للتجميل، استلقت تلميذة على حمّالة زهريّة ووقفت ناريمان هود فوقها، حاملة عصا خشبية صغيرة بالقرب من وجهها. وتجمّعت عشرات التلميذات الأخريات حول الحمّالة.
اختبرت هود معلومات التلميذات بسؤالهنّ: "ما نوع هذه البشرة؟". فأجابت التلميذات تباعاً بينما شرحت لهنّ هود أيّ منتجات مخصّصة لكلّ نوع بشرة.