أثارت الزيارة المرتقبة للرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف إلى إسرائيل وفلسطين في شهر نوفمبر المقبل ردة فعل إيجابية بين المسؤولين الفلسطينيين.
في حين تمّ وصف الزيارة المقررة في 10 نوفمبر المقبل بأنها احتفال بذكرى الـ25 عامًا لاستعادة روسيا علاقتها مع إسرائيل٬ إلا أنّ السفير الفلسطيني في موسكو رحّب بها واصفًا روسيا أحد مؤيدي وداعمي الحقوق الفلسطينية.