تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

التبنّي في غزّة... وانتصار المحبّة على "العار"!

ثقافة التبني ايجابية جدا في قطاع غزة، وتزدهر لتواجه بالحب وصمة العار التي يواجهها الأطفال مجهولو النسب بسبب المجتمع.
85986717.jpg
اقرأ في 

مدينة غزة - ليست قصص الحرب المأساويّة فقط هي التي تحدث في قطاع غزّة، بل هناك مأساة من نوع آخر قد تقع هنا، وفي أيّ مكان في العالم. إنّها مأساة الأبناء الذين ليس لهم آباء وأمّهات وهم "مجهولو النسب".

يارا (اسم مستعار) فتاة في السادسة عشر من عمرها، واحدة من ثمانية عشر طفلاً لم يتمّ تبنّيهم، فنشأوا بين أروقة جمعيّة مبرّة الرحمة الواقعة في مدينة غزّة. تبدو سعيدة برسومها التي تعرضها على "المونيتور"، وكان من الصعب سؤالها عن أيّ شيء قد يسبّب لها ألماً شخصيّاً.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.