تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

شباب العراق بين نقيضَين.. الأجندة المحافِظة ومظاهر الحداثة

الشباب العراقي بغالبيّته يرفض الانتقادات الموجّهة ضدّه، معتبراً أنه يعيش في مجتمع ديمقراطي يتيح له التعبير عن ذاته بالطرق المناسبة، غير أن الآباء يطلقون على قناعات الشباب هذه اسم "الفلتان".
Boys play soccer in an abandoned soccer pitch in Baquba about 50 km (31 miles) northeast of Baghdad, August 6, 2013. Iraqis have endured extreme violence for years, but since the since the start of 2013 the intensity of attacks on civilians has dramatically increased, reversing a trend that had seen the country grow more peaceful. Attacks have spread to some of the few places left for public entertainment such as cafes and public soccer pitches, turning Baghdad into a giant fortified prison of concrete blas
اقرأ في 

يمثّل فصْل الصيف بالنسبة إلى شباب العراق، فرصة مناسبة لارتداء ما يحلو لهم من أزياء وإظهار فنونهم المتعدّدة في "تصفيف" الشعر وتعديل المظهر. ومع الانفتاح الاجتماعي وتحسّن القدرة الشرائيّة، "تتصارع" الأجندة المحافِظة مع مظاهر الحداثة.

والغريب في الظاهرة العراقيّة بحسب ما يقول الباحث الاجتماعي والناشط في شؤون الشباب عماد صكر في حديث إلى "المونيتور" إنّ "الشباب الذي يُقبِل على التقاليد العصريّة هو ذاته الذي يحرص على التديّن، لا بل يبالغ في التعبير عنها وإظهار حماسة تجاهها في المناسبات الدينيّة".

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.