تونس — من حراك مدنيّ تأسّس بعد الثورة في عام 2011 للدفاع عن حقوق الأمازيغ وحفظ موروثهم الثقافيّ في تونس، تحوّلت حركة آكال إلى حزب سياسيّ يستعدّ إلى خوض غمار الانتخابات التشريعيّة والرئاسيّة المقبلة، هذا ما أكّده رئيس الحزب سمير النفزي في تصريح إلى "المونيتور".
وكان أعضاء الحزب الجديد قد أعلنوا خلال ندوة صحافيّة عقدت في العاصمة في 6 أيّار/مايو 2019 عن إيداع ملفّه القانونيّ لرئاسة الحكومة، بعد استيفائه كلّ الشروط القانونيّة، في انتظار منحه التأشيرة لبدء النشاط الحزبيّ.