تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

مدينة الباب تنفض غبار الحرب عن جوانبها

يصلح سكّان مدينة الباب في شمال شرق حلب، ما أفسدته الحرب في مدينتهم، على الرغم من التحدّيات التي تواجههم من انقطاع المياه ونقص الخدمات، بينما ينتظرون من الحكومة التركيّة تعويض المتضرّرين.

Birds fly near men riding a motorcycle through a damaged neighbourhood in the northern Syrian town of al-Bab, Syria March 4, 2017. REUTERS/Khalil Ashawi - RTS11G2W

الباب، سوريا – تنبض الحياة من جديد في مدينة الباب، الوقعة شمال شرق مدينة حلب 38 كيلومتراً، بعدما عانت أشهراً طويلة من القصف والمعارك، إلى أن انسحب منها تنظيم الدولة الإسلاميّة "داعش" في 23 شباط/فبراير، لتصبح المدينة تحت سيطرة الجيش السوريّ الحرّ المدعوم من تركيا، في إطار عمليّة "درع الفرات"، التي انطلقت في 24 آب/أغسطس 2016، وتعهد الرئيس التركي، رجب طيب أرودغان، في آخر تصريحاته، الإثنين 17 نيسان/أبريل، بأنها لن تكون الأخيرة من نوعها في المنطقة، بل الأولى.

في طريقنا إلى مدينة الباب، تستوقفنا نقاط تفتيش عدّة تابعة إلى فصائل الجيش السوريّ الحرّ، ويزداد الدمار كلّما اقتربنا أكثر من مدخل المدينة.

Subscribe for unlimited access

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more

$14 monthly or $100 annually ($8.33/month)
أو

Continue reading this article for free

All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more.

By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in