في مدخل بارز مرتفع عن سطح الأرض ببضع درجات من السلالم الرخاميّة، وقفت ماجده هارون تتإمل التجديدات التي اعادات الحياه للمعبد مرة اخري٫بسعاده عارمه وهي ترى "إرثا مهما للطائفة اليهودية في مصر يعود إلى الحياة مجددا بعد سنوات طويلة من الإهمال".
وأضافت هارون "على الرغم من قلة عدد أتباع الطائفة اليهودية في مصر حاليا، إلا أن المعبد سيكون مزارا مهما يؤرخ ليهود الإسكندرية وسيكون مفتوحا لجميع الزوار.