القاهرة - حملت زيارة رئيس الوزراء العراقيّ حيدر العبادي للقاهرة في 11 يناير/كانون الثاني، العديد من الاتّفاقات السياسيّة والعسكريّة والاقتصاديّة، الّتي كانت بمثابة إنهاء الخلاف بين القاهرة وبغداد وتوسيع مجالات التّعاون في مواجهة قوّات "داعش"، والّتي تعتبرها الإدارة السياسيّة المصريّة أيضاً خطراً على أمنها القوميّ.
وقال مسؤول في الحكومة المصريّة في حديث لـ"المونيتور": "تمّ الاتّفاق على حلّ كلّ الملفّات العالقة بين البلدين، وفي مقدّمها مسألة الديون العراقيّة المستحقّة لمصر".