تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

البابا فرنسيس في مواجهة اللامبالاة والتهكّم

Pope Francis walks away at the end of a mass to prepare an urn containing the relics of the Apostle St. Peter for public veneration, at the Vatican  November 24, 2013.   REUTERS/Stefano Rellandini  (VATICAN - Tags: RELIGION) - RTX15QYT
اقرأ في 

في يوم عيد الشكر، في ظلّ الحروب الأهليّة المأساويّة والسلوك السياسيّ المتهوّر في أنحاء كثيرة من العالم وإحجام العالم بأسره عن محاربة الفقر، أدّى البابا فرنسيس دور المرشد العظيم في مواجهة اللامبالاة والتهكّم. وبالتالي، من الممكن الاعتراف للحبر الأعظم بدوره الشافي الجديد وشكره، وفي الوقت نفسه مواجهة مسائل عاجلة تمّ التغاضي عنها وتهميشها ومشاكل نزاعيّة مهمّة لم يتمّ التطرّق إليها.

تشكّل مبادرات البابا فرنسيس الشجاعة في إدانة "عبادة المال" سابقة في خطابات الفاتيكان. فقد قال إنّ "البعض ما زال يدافع عن نظرّيات التدفّق البطيء (أو التنقيط) في الاقتصاد. (...) وهذا الرأي يعبّر عن ثقة عمياء وساذجة في النوايا الحسنة لمَن يمسكون بزمام الاقتصاد".

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.