ريف حلب الشماليّ، سوريا — تشهد مناطق سيطرة النظام في سوريا إقبالاً غير مسبوق على تعلّم اللغة الروسيّة من مختلف الأعمار والفئات الاجتماعيّة، ويوازي ذلك بالطبع تطوّر في العلاقات بين النظام وروسيا، وتوقيع الجانبين اتّفاقيّات علميّة واقتصاديّة وثقافيّة وغيرها من الاتّفاقيّات التي كان لها دور كبير في زيادة الإقبال على تعلّم الروسيّة بين مختلف الفعاليّات المدنيّة والاجتماعيّة.
كما تتنوع فرص تعلم اللغة الروسية وتطويره من أولمبياد اللغة الروسيّة إلى الدورات التدريبية التي تنظّمها الجمعيات الخيرية كجمعية وفى الخيرية.