في 3 أيلول/سبتمبر، أصدرت القوّات المسلّحة المصريّة بياناً أعلنت من خلاله اعتزامها استيراد الدفعة الأولى من حليب الأطفال، وجاء هذا البيان بعد يوم واحد من قيام بعض المواطنين بقطع الطريق، احتجاجاً على عدم صرف "حليب الأطفال المدعّم". وحذّر المتحدّث العسكريّ في بيانه من الانسياق وراء الشائعات، وقال: "على المواطن أن يدرك أنّ القوّات المسلّحة تبذل قصارى جهدها لتخفيف العبء عن المواطن البسيط".
بينما ازدادت وتيرة التهكّم والسخرية على مواقع التّواصل الإجتماعيّ من دخول الجيش المتكرّر في مجالات الحياة المدنيّة، من بينها دخول بيزنس التّعليم عبر بوّابة مدارس بدر الدوليّة.