للمرة الأولى تعلن حماس يوم 7 يوليو على لسان خالد مشعل رئيس مكتبها السياسي، أن إسرائيل طلبت منها، عبر وسيط أوروبي، لم تكشف هويته، الإفراج عن أسيرين مدنيين وجثتين لديها، لكن حماس امتنعت عن تقديم أي رد على هذا الطلب، وفقاً لحديث مشعل أمام عدد من الصحفيين العرب في الدوحة.
فيما أعلن أبو عبيدة، الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس، يوم 8 يوليو، أن أوراق حرب غزة 2014، لا تزال مفتوحة، وعلى رأسها ملف الأسرى، قاصداً بذلك الأسرى الإسرائيليين في غزة.