تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

حكومة الوحدة الفلسطينية واتّفاق المصالحة في مهبّ الرّيح

Members of Palestinian security forces loyal to Hamas march during a parade marking the sixth anniversary of the death of former Hamas interior minister Saeed Seyam, in Gaza City January 18, 2015. Seyam was killed by an Israeli air strike during the three-week offensive Israel launched in 2008 and 2009. REUTERS/Suhaib Salem (GAZA - Tags: POLITICS MILITARY ANNIVERSARY) - RTR4LUN5
اقرأ في 

مدينة غزّة، قطاع غزّة - تراوح أزمة الحكومة الفلسطينيّة الّتي شكّلتها "فتح" و"حماس" برئاسة رامي الحمد الله مكانها في ظلّ الخلافات بين الحركتين لبسط الحكومة سيطرتها على قطاع غزّة، وتصاعد التّصريحات بين المسؤولين عن تحميل كلّ طرف للآخر مسؤوليّة فشلها في حلّ مشاكل القطاع وإعادة الإعمار ورفع الحصار.

لا تتوانى "حماس" عن اتّهام حكومة الحمد الله بالتّمييز واعتبارها "أداة تنفيذيّة" في يدّ الرّئيس محمود عبّاس، وهدّدت في عدد من التّصريحات بأنّها ستبحث عن بدائل للحكومة في غزّة، الأمر الذي تراجعت عنه في ما بعد أي في 17 يناير، وقالت إنّها "ستمنح الحكومة فرصة للعمل".

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.