تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

صيّادو العراق.. قساة يضرّون بالبيئة

اعتاد مواطنون عراقيّون وهم في الغالب صيّادون غير محترفين، الصيد بطريقة غير شرعيّة في مناطق تعيش فيها الطيور والحيوانات البريّة، وذلك عبر استخدام الكثير من الوسائل القاسية.
BAGHDAD, IRAQ:  A bird flies during a sand storm in Baghdad, 14 July 2005 as visibility drops to less than 50 meters. The bad weather has forced the International airport to close and has prompted many Iraqis to stay indoors.       AFP PHOTO/MARWAN NAAMANI  (Photo credit should read MARWAN NAAMANI/AFP/Getty Images)
اقرأ في 

يقصد فالح السلطاني البريّة جنوب محافظة بابل (160 كيلومتراً جنوب بغداد) في رحلة صيد يقنص فيها ما يصادفه من طيور الدراج والطبان والبط والإوز وحتى العصافير، غير عابئ بالكمّ الذي يصطاده ولا بالنوع طالما يشعره ذلك بنشوة الانتصار.

وفي ما يؤكّد غياب الوعي البيئي لديه، يقول السلطاني لـ"المونيتور" إنه "كلما ازدادت أعداد الطرائد أشعر براحة نفسيّة لنجاحي في التصويب. وغالباً ما أوزّع غنائم الصيد على الأصدقاء والجيران لأنها تزيد عن حاجتي".

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.