أنت تقرأ التحليل من "موجز فلسطين"، حيث نعرض أهم الأخبار السياسية والأمنية والتجارية في فلسطين كل أسبوع. لقراءة النشرة الإخبارية كاملة، قم بالتسجيل هنا .
أحيت استقالة الحكومة الفلسطينية الحالية برئاسة محمد اشتية ، اليوم الاثنين، المناقشات حول ما إذا كان سيتم رؤية تغيير حقيقي في المقاطعة الفلسطينية، المقر الرئاسي في رام الله. وعلى الرغم من هذا الإعلان، سيواصل اشتية إدارة حكومة تصريف أعمال حتى يتم اختيار رئيس وزراء جديد وأداء اليمين. ومع ذلك، لم يتم تقديم أي مؤشر على الجدول الزمني للانتقال، وكانت حكومات تصريف الأعمال الفلسطينية في الماضي موجودة منذ أشهر.
وأضاف: "يأتي هذا القرار في ظل التطورات السياسية والأمنية والاقتصادية المرتبطة بالعدوان على أهلنا في غزة، والتصعيد غير المسبوق في الضفة الغربية ومدينة القدس، والهجوم الشرس وغير المسبوق الذي يتعرض له شعبنا وقضيتنا الفلسطينية". وقال اشتية بعد استقالته: "نظامنا السياسي يواجه"، رغم أن مصادر تقول إن الرئيس محمود عباس طلب منه حل الحكومة في ظل تصاعد الضغوط من الولايات المتحدة لإصلاح الحكومة.
خيار عباس الأفضل