تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

ما أثر فوز نادية مراد بجائزة نوبل للسلام على وضع الأقلّيّات في العراق؟

أدى فوز الناجية الإيزيدة نادية مراد لجائزة نوبل إلى زيادة التوقعات والآمال للأقليات العراقية واليزيديين، على وجه الخصوص، في الحصول على حقوقهم ومنع القمع ضدهم.
International human rights lawyer Amal Clooney arrives with Yazidi survivor Nadia Murad (C) to meet with United Nations Secretary General, Antonio Guterres, at U.N. headquarters in New York, U.S., March 10, 2017.  REUTERS/Lucas Jackson - RC19B328B270
اقرأ في 

أثار فوز الناجية الإيزيديّة نادية مراد بجائزة نوبل للسلام لعام 2018 توقّعات وآمال لدى الأقلّيّات العراقيّة، والإيزيديّين في شكل خاصّ، لا سيّما وإنّها العراقيّة الأولى التي تفوز بهذه الجائزة، كما أنّ القادة السياسيّون العراقيّون رحّبوا بهذه الجائزة واعتبروها تكريماً لنضال الشعب العراقيّ ضدّ الإرهاب والتطرّف.

فقد هنّأ رئيس الجمهورية برهم صالح خلال اتّصال هاتفيّ معها في 5 تشرين الأوّل/أكتوبر، الناشطة مراد على نيلها الجائزة، كاشفاً عن إجرائه مكالمة هاتفيّة معها للتهنئة، فيما عدّ الفوز بالجائزة تكريماً لكفاح العراقيّين وصمودهم.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.