في بيان مشترك بعد اجتماع بين رئيس وزراء تصريف الاعمال عادل عبد المهدي وسفراء بريطانيا وفرنسا وألمانيا في السابع من ديسمبر، أدان السفراء الأوروبيون "الجريمة الفظيعة" ضد المتظاهرين العراقيين، وحثوا عبد المهدي على "وجوب توقيف مرتكبيها وتقديمهم للمحاكمة وكذلك العمل بدقة من أجل تجنب حدوث مثل هذه الجرائم مرة أخرى".
ومع استمرار فشل الحكومة في اتخاذ إجراءات ضد الجناة، فإن الدعوات إلى الملاحقة القضائية الدولية ترتفع بشكل كبير.