الرباط - في 16 تشرين الأوّل/أكتوبر، أصدر العاهل المغربيّ عفواً ملكيّاً عن الصحافيّة هاجر الريسوني المسجونة بتهمتيّ "الإجهاض السريّ" و"القيام بعلاقة خارج إطار الزواج". ونفت هاجر الريسوني التّهم الموجّهة إليها، معتبرة إيّاها "باطلة"، مؤكّدة أنّها لم تقمّ بعمليّة الإجهاض، ولم "تقابل قطّ الطبيب صاحب الخبرة، الذي اتّهمها".
وعن التّهمة الثانية، أفاد محامي المتهمة سعد السهلي بأنّها "تزوّجت عن طريق قراءة الفاتحة، في انتظار استكمال الإجراء القانونيّ لمراسيم الزواج". كما أن إجراءات توثيقه ماطلت بسبب جنسيّة خطيبها السودانيّة.